أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي متنفسا لكثير من الناس، وتأثيرها كبير على صحتهم النفسية ومزاجهم. ومع تزايد الضغوط والتوتر حول العالم، تحولت أغلب الترندات والأخبار التي نتابعها إلى سلبية.