في جغرافيا السودان لا يهدأ التوتر، فما أن تنطفئ نار المعارك في منطقة حتى تشتعل في أخرى. من الفاشر ومحيطها وما خلقته المواجهة من مأساة إنسانية هناك لا يزال صداها حاضراً بقوة، انتقلت المواجهة إلى إقليم كردفان.