تتحرك الجهود الدبلوماسية مع إرسال واشنطن وفدًا رفيعًا إلى موسكو لبحث خطة سلام، فيما تحقق روسيا تقدماً عسكرياً وتتمسك بمفاوضات غير معلنة. وبينما يصرّ زيلينسكي وماكرون على سلام مُستدام بضمانات أمنية.