إسرائيل تتأهب للعودة إلى حرب غزة.. وحماس تتمسك بسلاحها وتعقيق جهود الوسطاء.. وسط هذه الأجواء لا يزال الشلل يتحكم بمسار اتفاق غزة والمرحلة الثانية ليست في الأفق حتى الساعة.