لم يكن الحجاب يوما شأنا فرديا في إيران، فمنذ ثورة الخميني عام تسعة وسبعين، تعاملت السلطات الإيرانية مع هذا الملف باعتباره حجر الزاوية، في الهوية الأيديولوجية للجمهورية الإيرانية الناشئة..