هدوءٌ نسبي يعودُ إلى طرابلس… المجلسُ الأعلى للدولة يرحّب بالجهود التي أفْضت إلى حل سلمي لأزمةِ مطار معيتيقة، بعد صدامٍ دموي اندلع إثر اغتيالِ آمِرِ جهازِ دعم الاستقرار وسيطرةِ القواتِ المُهاجِمَةِ على مقراتِه.