مع اقترابِ الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، تتزايد المؤشراتُ على أن الولايات المتحدة لن تقبلَ باتفاق لا يُحقق أهدافَها الاستراتيجية.