رغم الدمار والحصار، يروي محمود زعيتر قصص أهالي غزة الذين يصنعون الأمل من بين الركام. يوثّق معاناة النازحين وإصرار الشباب على التعليم والحياة، لتبقى غزة رمزًا للصمود والكرامة في مواجهة الألم.