صعد سريعا وسط مشهد عراقي متقلب، فصار اسمه حاضرا في كل نقاش حول مستقبل المكون السني. يصفه البعض بالعقل الهادئ الذي يحاول ترميم بيت تتنازعه الزعامات، فيما يراه آخرون واجهة جديدة لمصالح قديمة.