وسائل إعلام مصرية كانت قد أفادت أن التحقيقات الأولية أظهرت أن الشخص المُحرض على الجريمة، طلب من المتهم تصويرها عبر تقنية "الفيديو كول" لبيعها على "الدارك ويب".