شباب هذا العصر يفتقدون السعادة، ومستوى الرفاهية لديهم أقل من المتوسط. لا وسائل التواصل الاجتماعي ولا الذكاء الاصطناعي استطاعا أن يقدّما لهم الدعم الكافي. فما السبب يا ترى؟ خلونا نتابع مع طيبة لنعرف أكثر.