تحوّل البابا فرنسيس إلى أيقونة عابرة للأديان والطوائف، ورمز عالمي للشجاعة والتواضع ونُصرة المظلومين والمهمَّشين. كان صوتا قويا للعدالة، وسفيرا للتسامح بين الأديان، ولم يتردد في إعلان دعمه لغزة خلال الحرب.