أبوظبي - سكاي نيوز عربية يبدو أن سباق التحول نحو الطاقات النظيفة بات على أشده، يدفعه محركان اثنان، أولهما بلوغ هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050 والثاني لا يقل أهمية، هو ضمان مصادر مستدامة للطاقة بعد الهزة التي شهدتها السوق العالمية. التالي يعرض الآن {{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}} {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l المزيد من الفيديو l {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l {{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}}
{{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}} {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l المزيد من الفيديو l