"البحث عن بدائل للغاز الروسي" أصبح الشغل الشاغل لأوروبا التي باتت تسابق الزمن لطيّ صفحة الاعتماد على موسكو بأسرع ما يمكن. إفريقيا كانت في مقدمة الخيارات المطروحة.