هجوم عنيف ذلك الذي شنّه الرئيس الأميركي على صناعة النفط المحلية بعد صعود أسعارِ الوقود. هجوم لم يكن أحد ليتوقعه قبل نحوِ عام عندما كان جو بايدن من معارِضي الوَقودِ الأحفوري.