قبل أشهر فقط كانت طهران تقول إنها انتهت من وجودها العسكري في اليمن، والحوثيون سارعو يومها لتأكيد روايتها، بل وقالوا إنهم أصبحوا مستقلين وليسوا بحاجة للإيراني.