في أقصى الشمال اللبناني، حيث تتلاشى الحدودُ اللبنانية السورية في الجغرافيا والديمغرافيا، يتكرر مشهدُ عبور الأفراد والبضائع كما لو أن خط الحدود لم يكن موجودا.