رسائل واضحة وصريحة أعلنها الرئيس التونسي قيس سعيّد أمام وفد الكونغرس الأميركي.. سعيّد أكد أن ما حدث في الخامس والعشرين من يوليو ليس انقلاباً بل إجراءات قانونية تحترم الدستور.