في بيروت المترقبة دوماً، جاءت الضربة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لتهزّ المشهد الوطني. استهداف أبو علي الطبطبائي، الرجل الثاني في حزب الله، وضع الجميع أمام معادلة مختلفة وأكثر خطورة.