يبقى الملف النووي الإيراني متأرجحًا بين الشك واليقين لدى الغرب وإسرائيل، في جدل لم يُغلق بعد، ترافقه موجة نفي إيراني جديدة لاتهامات حديثة. فقد وجّهت الوكالة الذرية اتهامات تتعلق بوجود تحركات في محيط المنشآت.