هجوم رفح هو السؤال الكبير.. هل بات وشيكا أم تلاشت احتمالاته؟ اجتمع مجلس الأمن وصوت وامتنعت الولايات المتحدة ثم كان القرار. ورغم ذلك مازال السؤال مطرحا بل الأسئلة تفرض نفسها؟.