بعد الأجواء الملبّدة التي سادت القمة بين الرئيسين الأميركي جو بايدن والروسي فلاديمير بوتن، وتوقع ارتفاع حدة التوتر بين البلدين لاسيما على خط أزمة أوكرانيا.