الخيبة التي أصابت المنتخب الإنجليزي بعد خسارته أمام منتخب إيطاليا في نهائي بطولة كأس أمم أوروبا، صاحبتها أعمال عنف وإساءات عنصرية بحق لاعبين فشلوا في تسديد ركلات الترجيح.