فيما تتوالى المفاوضات بشأن أزمة سد النهضة بين الفرق الفنية والقانونية من مصر وأثيوبيا والسودان، برعاية إفريقية ودولية، يبدو أن وجهات النظر في ما يخصّ النقاط الخلافية لا تزال متباعدة.