بعد حفلة شتائم واتهامات بين رجال دين، تدخّل أحد أقطاب النظام الإيراني وهو المرجع الديني ناصر مكارم الشيرازي ليدعو إلى التهدئة حفاظا على سمعة النظام، كما قال.