بعد شهر من الاحتجاز تفرج سلطات جبل طارق عن ناقلة النفط الإيرانية المحتجزة لديها. إطلاق سبقه تعهد خطي إيراني بأن السفينة لن تفرغ حمولتها في سوريا.