دعا الاتحاد الأوروبي إلى استئناف المفاوضات بين الاطراف السياسية المختلفة في السودان، معلنا دعمه المبادرة الأثيوبية للحل. واشترط الاتحاد الأوروبي تشكيلَ سلطة انتقالية مدنية لتطبيع العلاقات مع السودان.