احتشدت أحزاب قومية ويمينية متطرفة من شتى أنحاء أوروبا بقيادة ماتيو سالفيني نائب رئيس وزراء إيطاليا، متعهدة بإعادة تشكيل القارة الأوروبية بعد انتخابات البرلمان الأوروبي.