بات أنقرة ملاذا للهاربين وسارقي الأموال وذلك انطلاقًا من نماذج أخيرة تم الكشف عنها.. من شقيق الرئيس السوداني عمر البشير إلى المافيا الروسية ورجال هاربين من الجزائر وفنزويلا.