تتسارع الخطى لانعقاد القمة العربية ومعها لتطبيعِ دول عربية علاقاتِها مع دمشق بعد إعادة عضويتها المجمدة للجامعة العربية، فكيف نضجت ثمار هذا التطبيع؟ وبأي ثمن؟