أثارت عملية المداهمة التي نفذها غير المسبوقة مكتب التحقيقات الفيدرالي الـ"إف بي آي" لمنزل رئيس أميركي سابق جدلاً كبيراً على وسائل الإعلام والمواقع الاجتماعية.