تعرّضت لحملة تسريبات استهدفت خصوصيتها، وقيل إنها "تجاوزت الخطوط الحمراء". يراها البعض صوتَ المرأة الجريء في مواجهة المؤسسة الدينية والقوانين التمييزية، إنها المحامية العراقية زينب جواد.