تصعيد في الخطاب السياسي بين واشنطن وموسكو يقرب العالم من احتمالية الانزلاق نحو حرب نووية، في المقابل يوسع القادة العسكريون من قنوات الاتصال بينها لمنع حدوث المواجهة.