مع احتدام الصراع في إثيوبيا وتفاقم الأزمة الإنسانية ، ما هي خيارات الإدارة الأميركية في التعامل مع الملف الإثيوبي؟ وهل ستدفع العقوبات الأمريكية الأخيرة أطراف الصراع للجلوس على طاولة المفاوضات؟