بينما كان الشغل الشاغل للإدارات الأميركية والأجهزة الأمنية منذ هجمات سبتمبر لمحاربة الإرهاب الدولي خارج الولايات المتحدة، تزداد التحذيرات اليوم من نشاط متصاعد لجماعات اليمين المتطرف داخل الولايات المتحدة مدفوعٍ