مازال الأميركيون ينتظرون نتيجة التحقيقات بشأن الهجوم الإلكتروني الواسع النطاق الذي استهدف قرابة مئتي شركة أميركية كبرى, الرئيس الأميركي جو بايدن كلف أجهزة المخابرات في بلاده.