انتهت فترة الجفاء التي طبعت فترة حكم ترامب ، وحان وقت ترميم العلاقة مع هيئة الأمم المتحدة. إشارات عديدة ترسلها واشنطن باتجاه المنظمة الدولية تفيد جديتها حرصها على العودة للعمل المتعدد الأطراف.