في أول سبق عربي على مستوى صناعة الكتاب والترويج له، قامت دار الرافدين للنشر في لبنان باستخدام الذكاء الاصطناعي، في سبيل مواكبة التطور التكنولوجي السريع على المستوى التقني والرقمي.