يُسدَلُ الستار اليوم على موسم أصيلة الثقافي في نسخته الثانية والأربعين،، مشوارٌ طويل في الإشعاع الثقافي في المغرب والعالم العربي عبر مختلِفِ الأنواع والأجناس الأدبية والفنية.