يدخل الحراك في الجزائر سنته الثالثة، ورغم أن كثيرين يعتقدون أن استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة تعد نجاحا للحراك، إلا أن هناك من يصر على أن التغيير لم يحصل بعد.