الأشخاص الذين يعيشون الحروب لا يعودون كما كانوا، والأطفال يحملون آثار الصدمات النفسية لفترات طويلة. رغم صعوبة الشفاء التام من هذه الجروح، يبقى السؤال عن إمكانية وجود علاج فعال.