نتابع في هذه الفقرة نتائج دراسات جديدة تربط بين ارتفاع ضغط الدم من جهة، والتأثير السلبي له على النواحي الإداركية من جهة ثانية. كما نسلط الضوء على الإجهاد، الذي قد تحمي مستويات معينة منه الجسم، من الأمراض.