يقلب فيلم ماليفسنت الشريرة الكثير من الموازين «النمطية» ويعيد قراءة أحداث القصة بشكل مغاير، عصري وأكثر إيماناً بحقوق ماليفسنت، المرأة، قبل كل شيء آخر، فهي الفتاة التي خانها من أحبته فعاقبته بابنته التي أحبتها.